من حق الرئيس نجيب ميقاتي ان يتنفّس الصعداء، بعد الاختراق الذي تحقق في الجدار السعودي، والذي من شأنه إنْ بني عليه كما يجب، أن يؤدي الى تحوّل جذري في العلاقات اللبنانية السعودية، يعيدها إلى سابق عهدها، ويضع كل الشوائب التي اعترتها منذ سنوات، وخصوصاً منذ «التسوية الرئاسية» في العام 2017 التي جاءت بميشال عون … تابع قراءة هل يزور ميقاتي السعودية؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه